الأحد، 22 سبتمبر 2013
مميزات الحارات العمانية القديمة
سنعرض نحن مجموعة حارة السيفة تقريرا عن اهم ما تميزت به الحارة العمانية القديمة
تميزت الحارات العمانية بما يلي :
1-المباني المتلاصقة بعضها بعض دون وجود فاصل بين البيوت سوى الممرات الموجودة داخل الحارة والتي تفصل عدد من البيوت عن غيرها.
2-استخدام الطين المحلي والطفال والتبن لتقوية البنيان.
3-استخدام جذوع النخيل لسف المنازل، واستخدام خشب الأبنوس القوي أعلى الأبواب الداخلية والخارجية للمنزل أغلب الأحيان لأنه يتحمل الرطوبة والرمة المتوقعة الآكلة للأخشاب.
4-وجود مسجد وتنور وبئر ماء في معظم الحارات.
5-نادراً ما نجد منازل الحارات تتكون من طابق واحد، فمعظم بيوت الحارات تتكون من طابقين وأحيانا من ثلاثة طوابق وذلك لاستخدام الطابق السفلي لأغراض الطبخ وتربية الحيوانات ومخازن للتمور وغيرها، أما الطابق العلوي فيستخدم للسكنى فقط.
6-معظم منازل الحارات القديمة تتكون من درج داخلي بداية المنزل للصعود للطابق الأعلى.
7-وجود روازن( جمع روزنة) وهي التي يستخدمها السكان لوضع حاجيات المنزل الثانوية أعلى الأرض وذلك بدل الرفوف الخشبية ( الكبت) التي حلت محلها، سواء كانت في الصالة أم في المطبخ .
7-وجود معاليق ( وتد ) للملابس ولتعليق بعض الأغراض الأخرى كأنواني الشرب ( الجحلة) أو تعليق الثوم والبصل في المنزل أو المطبخ.
8-الممرات الضيقة للحارات بين صفة وأخرى من البيوت، فنجد تلك الممرات لا تتعدى خمسة أمتار في غالب الأحيان وذلك حفاظاً على مساحة الحارة الكلية.
9-ارتفاع أسقف المنازل الشاهق بالمقارنة بمنازل الوقت الحاضر، فهذا الارتفاع بني على أساس التهوية للمنزل وخوف الاختناق لعدم وجود أدوات تكييف أو تسخين في ذلك الزمان.
10-وجود صباحات ( مداخل) للحارة، فأحياناً يكون للحارة مدخلين أو ثلاثة حسب حجم الحارة، وكانت بعض الحارات تغلق أبوابها بعد المغرب، وكان لكل باب مسؤول واستراحة خصصت له يتابع الداخلين للحارة والخارجين منها ، وهذا يكون في الحارات المحصنة تحصيناً شديداً.
11-استخدام النوافذ والأبواب المنقوشة والملونة أحياناً، ونجد تشابه معظم نوافذ الحارات القديمة إلا ما ندر منها.
12-تتميز بعض الحارات المحصنة على أبراج في بعض زواياها للمراقبة والدفاع .
13-اشتراك بعض الحارات في سوق واحد يكون قريب من كل الحارات الموجودة بتلك المنطقة، وأحيانا يكون السوق داخل الحارة في الحارات المحصنة والكبيرة والتي تحتوي على عدد كبير جداً من المنازل .
14-تتميز بعض الحارات بوجود أقواس في ممراتها يضفي عليها نوعاً من الفن المعماري.
15-نقش بعض جذوع النخيل وجدران الغرف بنوع من الأصبع الخاصة المتوفرة في ذلك الزمان، وما زالت بعض البيوت تحتفظ بتلك النقوش.
تميزت الحارات العمانية بما يلي :
1-المباني المتلاصقة بعضها بعض دون وجود فاصل بين البيوت سوى الممرات الموجودة داخل الحارة والتي تفصل عدد من البيوت عن غيرها.
2-استخدام الطين المحلي والطفال والتبن لتقوية البنيان.
3-استخدام جذوع النخيل لسف المنازل، واستخدام خشب الأبنوس القوي أعلى الأبواب الداخلية والخارجية للمنزل أغلب الأحيان لأنه يتحمل الرطوبة والرمة المتوقعة الآكلة للأخشاب.
4-وجود مسجد وتنور وبئر ماء في معظم الحارات.
5-نادراً ما نجد منازل الحارات تتكون من طابق واحد، فمعظم بيوت الحارات تتكون من طابقين وأحيانا من ثلاثة طوابق وذلك لاستخدام الطابق السفلي لأغراض الطبخ وتربية الحيوانات ومخازن للتمور وغيرها، أما الطابق العلوي فيستخدم للسكنى فقط.
6-معظم منازل الحارات القديمة تتكون من درج داخلي بداية المنزل للصعود للطابق الأعلى.
7-وجود روازن( جمع روزنة) وهي التي يستخدمها السكان لوضع حاجيات المنزل الثانوية أعلى الأرض وذلك بدل الرفوف الخشبية ( الكبت) التي حلت محلها، سواء كانت في الصالة أم في المطبخ .
7-وجود معاليق ( وتد ) للملابس ولتعليق بعض الأغراض الأخرى كأنواني الشرب ( الجحلة) أو تعليق الثوم والبصل في المنزل أو المطبخ.
8-الممرات الضيقة للحارات بين صفة وأخرى من البيوت، فنجد تلك الممرات لا تتعدى خمسة أمتار في غالب الأحيان وذلك حفاظاً على مساحة الحارة الكلية.
9-ارتفاع أسقف المنازل الشاهق بالمقارنة بمنازل الوقت الحاضر، فهذا الارتفاع بني على أساس التهوية للمنزل وخوف الاختناق لعدم وجود أدوات تكييف أو تسخين في ذلك الزمان.
10-وجود صباحات ( مداخل) للحارة، فأحياناً يكون للحارة مدخلين أو ثلاثة حسب حجم الحارة، وكانت بعض الحارات تغلق أبوابها بعد المغرب، وكان لكل باب مسؤول واستراحة خصصت له يتابع الداخلين للحارة والخارجين منها ، وهذا يكون في الحارات المحصنة تحصيناً شديداً.
11-استخدام النوافذ والأبواب المنقوشة والملونة أحياناً، ونجد تشابه معظم نوافذ الحارات القديمة إلا ما ندر منها.
12-تتميز بعض الحارات المحصنة على أبراج في بعض زواياها للمراقبة والدفاع .
13-اشتراك بعض الحارات في سوق واحد يكون قريب من كل الحارات الموجودة بتلك المنطقة، وأحيانا يكون السوق داخل الحارة في الحارات المحصنة والكبيرة والتي تحتوي على عدد كبير جداً من المنازل .
14-تتميز بعض الحارات بوجود أقواس في ممراتها يضفي عليها نوعاً من الفن المعماري.
15-نقش بعض جذوع النخيل وجدران الغرف بنوع من الأصبع الخاصة المتوفرة في ذلك الزمان، وما زالت بعض البيوت تحتفظ بتلك النقوش.
حارة السراب بالجبل الاخضر
سنقوم نحن مجموعة حارة السراب بعرض مقاطع فيديو خاص بحارات منطقة الجبل الاخضر
مع طرح اسئلة على المقطع ثم عرض نشور يتضمن صور واسئلة تنتظر الاجابة عنها
-كيف نحافظ على الحارات القديمة؟
-
-كيف نحافظ على الحارات القديمة؟
-
حاراتنا عنوان اصالتنا
|
المقارنةبين الحارات قديما وحديثا
مجموعة حارة سعال بولاية نزوى سوف نتحدث عن اسلوب الحياة في الحارات قديما وحديثا من حيث اسلوب الحياة الاجتماعية
التعليم مستوى المعيشة -العادات والتقاليد مع عرض فيلم عن الحياة في الحارة القديمة
- قارن بين
المدارس في الحارة العمانية القديمة عن المدارس
الحارة العمانية الحديثة
من حيث
التعليم مستوى المعيشة -العادات والتقاليد مع عرض فيلم عن الحياة في الحارة القديمة
لا يكاد تخلو ولاية عمانية من وجود حارة قديمة
سواء كانت كبيرة أم صغيرة وذلك لمتطلبات الحياة في ذلك الزمان بالعيش معاً في
السراء والضراء، وكانت الأمور السياسية والأمنية تشكل الهاجس الأكبر لسكان الحارات
مما تطلب منهم تصميمها بأن تكون حارة ذو طابع دفاعي من جهة وطابع جمالي من حيث
المبنى من جهة أخرى، إلا أنه للأسف اندثرت معظم الحارات القديمة وبني محلها منازل
جديدة وذلك للتطور العمراني الحاصل من جهة ولعدم وجود أرض بديلة

الحارة العمانية الحديثة
من حيث
- الطراز المعماري
2-توافر
الامكانات
ا3-لبيئة المناسة للدراسة
4-الوقت
4 توافر المدرسين
عدد الطلبة
الحارات العمانية موروث تاريخي تراثي فريد
نحن مجموعة حارة العين بولاية ادم نعرض بحثنا في الحارات العمانية القديمة والذي يحتوي على تقرير بعنوان الحارات العمانية موروث تاريخي وحضاري فريد
سجلت لجنة تسجيل وحماية تجمعات المباني التاريخية بوزارة التراث والثقافة حسب إحصائيات الحصر التي قامت بها ما يقارب (1050) حارة عمانية قديمة في السلطنة، موزعة على مختلف محافظات السلطنة، حيث سجلت محافظة الداخلية العدد الأكبر من الحارات بـ(326) حارة تلتها محافظتي الباطنة جنوب وشمال بـ (241) حارة تأتي بعد ذلك محافظتي الشرقية جنوب وشمال بـ(187) حارة .
فيما سجلت محافظة الظاهرة عدد (133) حارة، ومحافظة مسندم بـ(94) حارة، كما سجلت محافظة البريمي عدد (41) حارة، (14) حارة في محافظة ظفار، وكذلك في محافظة مسقط.
الصعوبات التي تواجهها وزارة التراث
والثقافة في سبيل المحافظة على الحارات العمانية القديمة :
سجلت لجنة تسجيل وحماية تجمعات المباني التاريخية بوزارة التراث والثقافة حسب إحصائيات الحصر التي قامت بها ما يقارب (1050) حارة عمانية قديمة في السلطنة، موزعة على مختلف محافظات السلطنة، حيث سجلت محافظة الداخلية العدد الأكبر من الحارات بـ(326) حارة تلتها محافظتي الباطنة جنوب وشمال بـ (241) حارة تأتي بعد ذلك محافظتي الشرقية جنوب وشمال بـ(187) حارة .
فيما سجلت محافظة الظاهرة عدد (133) حارة، ومحافظة مسندم بـ(94) حارة، كما سجلت محافظة البريمي عدد (41) حارة، (14) حارة في محافظة ظفار، وكذلك في محافظة مسقط.
صعوبات
تنقسم إلى عاملين:
الأول طبيعي ونقصد به عوامل المناخ المختلفة
وتأثيراتها على تلك المواقع فالأمطار تؤثر بشكل مباشر على الحارات وكذلك التفاوت
في درجات الحرارة والرياح وغيرها من العوامل التي تؤثر على تماسك مرافق الحارات
العمانية، وفي كثير من الأحيان نكون عاجزين عن فعل الكثير حيال تلك العوامل.
أما العامل الثاني فيتمثل في التدخل البشري
وفي هذا الإطار وضعت الوزارة التشريعات اللازمة لوقف هدم الحارات، كما أن التنسيق
قائم مع الجهات المعنية كوزارة البلديات الإقليمية وموارد المياه وبلدية ظفار
وبلدية مسقط التي نعول عليها الكثير كونها تمثل الجهات المشرفة على إصدار تراخيص
الهدم والبنا
السبت، 21 سبتمبر 2013
حارة السيفة ... محافظة مسقط ..
قمنا بجمع معلومات عن كتاب اصدرته وزارة التراث القومي والثقافة وهو بعنوان توثيق الحارات العمانية القديمة
*أصدرت وزارة
التراث والثقافة مؤخرا كتاب " مشروع الحارات العمانية" ا
*لمرحلة الأولى الذي
يعنى بحصر الحارات العمانية في محافظات ومناطق السلطنة، تضمن الكتاب كلمة سمو
السيد هيثم بن طارق آل سعيد وزير التراث والثقافة، والذي بيّن فيها أهمية الحارات
العمانية كونها أقرب الآثار إلى وجدان العمانيين وهي أحد مفردات العمارة التقليدية
العمانية، مبينا سموه إجراءات الوزارة في توثيق وحماية الحارات القديمة وفق مراحل
متعددة.
تضمن الكتاب العديد من الأبواب والتي
تتمثل في تفاصيل الحارات العمانية في محافظة مسقط ومحافظة ظفار ومحافظة مسندم
ومحافظة البريمي
والمنطقة الداخلية والمنطقة الشرقية ومنطقة الباطنة ومنطقة الظاهرة. كما يتمثل
أيضا فيما تشترك فيها الحارات من سمات عامه
أهمها التشابه
في بعض المرافق وذلك بالرغم من الاختلاف في حجم وتعدد تلك المرافق طبقا لموقع
الحارة الجغرافي ومواد البناء المستخدمة في تشييد كل نوع من الحارات والتي يمكن
إجمالها في المنشآت العامة كالمجالس (السبل) ومداخل الحارة الرئيسية (الصباح)
بالإضافة إلى حفرة التنور والعناصر الأخرى التي تتسم بالمنفعة المشتركة بين أهالي
الحارة. إضافة إلى المنشآت الخاصة المتمثلة في البيوت والمنشآت التجارية ممثلة في
المحلات التجارية والأسواق التقليدية، والمنشآت الدينية كالمساجد ومدارس تعليم
القرآن الكريم والمنشآت الدفاعية ممثلة في الأبراج والمداخل المحصنة والأسوار، أما
آلية الحصر فقد كانت عن طريق تسجيل وحماية المباني التاريخية بعد إعلان تشكيلها
إلى اعتماد آلية لحصر الحارات القديمة بالسلطنة وذلك في ظل ندرة البيانات المتعقلة
بالحارات.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)